البحث عن ذاتك الحقيقية
القوة الخفية للعقل الباطن
التغيير من الداخل: تأملات في عادات النجاح السبع
فقط إسأل الأسئلة المناسبة لتحصل على ما تريد
طرح الأسئلة المناسبة: مرشد للتفكير الناقد
كن سعيدا
يعلمك كيف تصبح أكثر نجاحا ..كيف تكون قادرا على أن تسامح نفسك وغيرك
كتاب يعلمك أنه لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس
كتاب سوف يبث بداخلك إحساسا بالثقة والطمأنينة
عندما تعبر طريقاً ، هل تفكر بكل خطوة تعبرها؟. بالطبع لا.. إن هذه الأفعال تتم بطريقة تلقائية ، فالعقل الباطن هو المسؤول عن التصرفات التي تحدث كثيراً في حياتنا،فلو أنك تملك صفة سلبية وتحاول أن لا تكررها ،فمحاولتك تكمن في عقلك الواعي ، أما الاواعي فإنه يركز فيك هذا الخطأ منبهاً انك لاتستطيع تغييره
التفكير الإيجابي
لقد ساهم كتاب "التفكير الإيجابي" القيم والأكثر مبيعاً للمؤلفة "فيرا بيفر" في مد يد العون للآلاف للسيطرة على حياتهم، ويساعد أيضاً على وضع برنامج شخصي للنجاح، والذي يعتني في المقام الأول بمعالجة الضغوط في العمل والمنزل وكيفية تفاقم الضغط والقلق وغيره من أشكال فقدان الثقة ويتناول أيضاً أعراض الحياة الصحية. ولسوف تكتشف أنه ليس هناك حدوداً لما يمكنك تحقيقه.
وتناول الكتاب المواضيع التالية: العقل فوق المادة، العقل الباطن، ما هو التفكير الإيجابي. ماذا يدور في ذهنك، الاتصال بعقلك الباطن، إعداد برنامج نجاحك الشخصي، بعض السمات الشخصية واستراتيجيتها. التواصل، الضغط العصبي، الوحدة، المرض، الغيرة والحسد. التنويم المغناطيسي والتنويم الذاتي. التخيل العاطفي الموجه.
الابتزاز العاطفي
أساسيات التوجه الذهني: ما يحتاج كل قائد إلى معرفته
- تدرك أن المواقف الذهنية للأفراد تؤثر في أدائهم.
- تحدد المشاعر والسلوكيات والأفكار المزعجة لديك ولدى الآخرين.
- تعرف ست مشكلات شاسعة للمواقف الذهنية التي يمكن أن تقوض العمل الجماعي.
- تكتشف سر تغيير أي توجه ذهني سلبي.
- تضع تعريفات جديدة للنجاح والفشل من شأنها أن تحسن الأداء.
- تتبنى توجهاً ذهنياً يساعدك كقائد على التقدم نحو المستوى التالي.
أساسيات العلاقات: ما يحتاج كل قائد إلى معرفته
الاحترام يضع الأساس لعلاقة جيدة، ولكنه لا يكفي وحده.. فأنت لا تستطيع أن تبني علاقة جيدة مع شخص لا تعرفه، فالأمر يحتاج لتجارب مشتركة على مر الزمن.
وإذا كانت رغبتك في أن تكون ناجحاً وأن تؤثر في عالمك تأثيراً إيجابياً فأنت -بلا شك- تحتاج إلى القدرة على فهم الآخرين.. ففهم الآخرين يمنحك القدرة على التأثير في كل جوانب الحياة.. وليس فقط الجانب العملي..
على عكس الاعتقاد السائد، ليس هناك شيء اسمه رجل عصامي صنع نفسه بنفسه، فكل إنسان يحتاج للصداقة والتشجيع والمساعدة، فما يستطيع الإنسان الوصول إليه بنفسه يعد لا شيء بالمقارنة بإمكانياته عندما يتعاون مع الآخرين.. كما أن العمل مع الآخرين يمنح الإنسان الرضا والإشباع..
يقول إدجار واتسون: لن يستمع لك أي إنسان وأنت تتكلم إلا إذا كان يعرف أن دوره في الحديث هو القادم.. إن القدرة على الانصات بمهارة للآخرين هي أساس بناء العلاقات الإيجابية.