الإقتصاد العالمي الخفي
صندوق النقد الدولي: قوة عظمى في الساحة العالمية
الحرية في المرة القادمة
وفي فلسطين، والهند، وجنوب إفريقية، وأفغانستان، وبريطانيا، والولايات المتحدة، فإن تقارير جون بلجر الحية -وهو شاهد عيان، ومقابلاته المتماسكة مع الأقوياء المدعومة بالبحث الشديد الدقة- تفجر أسراراً حكامنا وأكاذيبهم، وتسلط ضوءاً كشافاً على الأحداث التي أودعت في الظلال بوساطة رقابة غير معترف بها ولكنها مع ذلك رقابة خبيثة فتاكة. وبإنسانية، وبذكاء، وبعاطفة يحيي المؤلف الشعب الذي يرفض أن يكون ضحية، ويطالب بحرية هؤلاء الناس بتحد غير هياب.
قصة الاقتصاد المصري
الكتاب يقع في مائة وسبعة وستين صفحة من القطع المتوسط، عبر ثلاثة عشر فصلًا مقسمة تاريخيًا وفق ولاية الحكام. إلا أن منظور محاولة مصر تحقيق الاستقلال الاقتصادي هي الفكرة الرئيسة في الكتاب، حيث بدأت من عهد محمد علي، ولكن كانت هذه المحاولات تواجه بمشكلات التمويل، ومحاولات السيطرة الخارجية.
غير أن المؤلف يركز على أن الإرادات كانت مختلفة من حاكم إلى آخر في الاستجابة للضغوط الخارجية أو إشكالية التعايش مع هذه السيطرة، سواء عبر قبولها أو السعي إليها، إلا أن من قبلوا هذه السيطرة وحاولوا التخلص منها كانت حياتهم أو سلطتهم هي الثمن المقابل لذلك.
مجتمع الاستعراض
الربح فوق الشعب,الليبرالية الجديدة والنظام العولمي
وكتاب "الربح فوق الشعب، الليبرالية الجديدة والنظام العولمي" تحليل دقيق لليبرالية الجديدة كنموذج سياسي واقتصادي للسياسات والعمليات التي تتيح لحفنة من الشركات الخاصة، السيطرة على أكبر حيز ممكن من الحياة الاجتماعية في جميع بلدان العالم، بما فيها بلداننا العربية، لمصلحة كبار الأغنياء المستثمرين، ولأقل من ألف من الشركات الكبرى.
ويقدم تشومسكي في كتابه دراسة للعولمة وآلياتها وعواقبها السياسية والاقتصادية، ولما ينتظرنا مما تعده الولايات المتحدة الأمريكية- المزيد من الفقر والتخلف والتبعية وعدم الاستقرار - إن لم نتصد لها ونعمل مع الشعوب الأخرى على بناء مجتمعات أكثر إنسانية وعدلا ومساوة.
السيف والهلال: تركيا من أتاتورك إلى أربكان: الصراع بين المؤسسة العسكرية والإسلام السياسي
الدولة والاسطورة
فخ العولمة
القوة الناعمة: وسيلة النجاح في السياسة الدولية
لا مكان للإختباء
لكن الأمان المطلق وهمي،يُبتغي و لكنه لا يُنال أبدا. و ابتغاؤه يحط من قيمة أولئك الذين يسعون وراءه إضافة إلي اي أمة تصبح معًرفة به.
كانت هذه أهم الكلمات التي حواها كتاب لا مكان للأختباء للمحامي و الصحفي جلين جرينوالد الذي عُرف بكتاباته المعارضة لسياسات التنصت و المراقبة الغير القانونية التي انتهجتها الولايات المتحدة و وكالاتها الاستخباراتية بعد الحادي عشر من سبتمبر بأمر مباشر من الرئيس الأمريكي وقتها جورج بوش.
ففي الجزء الأول من كتابه يشرح جرينوالد اتصال إدوارد سنودن به و كشفه عن الأختراقات الأمنية المتعددة التي قامت بها وكالة الأمن القومي NSA بزعم حماية المواطنين الأمريكيين من مخاطر الإرهاب.